الممثل الوسيم لمسلسل سميتك فريحة" شاتاي يلوسيو "
اللقاء كان في حديقة الأطفال . شاتاي بيعمل إيه هنا ؟ هنتكلم معاه ونعرف .
المذيع بقول لشتاي إن ألتصوير " اداه فرصة عشان يجي المكان د ويسترجع الطفولة بتعتو "
"يعني بسبسب تصوير مشاهد في المكان د ألي هو حديقة أطفال د إد فرصة لشاتاي عشان يسترج الطفولة وذكرياتها "
... ... بعدين المذيع بيسأل شاتاي : أخبارك إيه مع الشغل ؟
شاتاي : أدينا بنكمل تصوير وإنت شايف حالة الطقس عاملة ازاي " يعني بصورو في كل و فيه أوقات بيبقى مطر وبرد يعني في كل الأحوال بصورو "
المذيع : إنت بردت " يعني حاسس برد ؟
شاتاي : طبعاً بردت ، حاسس برد ، ههههه . احنا إتجمدنا من البرد من الصبح بدري واحنا هنا في إتلار " عشان بصورو "
كمان إسطنبول من أكثر الأماكن الباردة " والحرارة نزلت أوي ، يعني الجو بارد أوي هنا . "
المذيع : أمير على الأرجع سيعلم أو سيعرف الحقيقة
أمير: أيو ، هيعرف ودلوقتي هو بناقض نفسو " . هيخلي فريحة تشرح . بقصد مش كتير بس في الحلقات الأخيرة سمعها شوية يعني .
في الحلقات الجاية هيندم على تصرفاتو .
المذيع : الصلح خلاص هيجي " يعني خلاص الصلح قرب ، المذيع بقول لشتاي إن الطفولة بسيطة شوية " المذيع هنا عاوز شاتاي يتكلم عن الطفولة "
شاتاي : كان فيه حديقة جنب بيتنا ومكنتش بسبها كنت بفضل لحد ما يقفلو . وبعدين أمشي
كنت بروح مع ماما و بابا المساء . كنت بتمرجح على المرجوحة وكنا بنتسابق أنا وصحابي " يعني مين يطلع أكثر بالأرجوحة " وكان بيحرل حوادث يعني بيوقع أحيانا وبيتجرحو "
كان بيتجرح في ركبو هههه نتيجة عن اللعب كان ديماً بيوقع ويتجرح "
وكان ديماً " زعيم الإصابات " ديماً مصاب بيضرب في حاجة أو بيتجرح حتى في البيت
المذيع بيضحك : بقول للدرجة د كل الكلام أو كل ألي قلناه واحنا قاعدين على المرجوحة
شاتاي : بقول إن مكبرناش أوي يعني على المرجوحة ههههه .
المذيع : ازاي يعني ؟ إنت اشتقت للمرجوحة " يعني المرجوحة وحشتك ؟ طب امتى أأخر مرة إتمرجحت ؟
شاتي : قال إن كان فيه عندهم مشهد هنا عشان كد
المذيع : بيسأل شاتاي عن " شخص اسمو اركا ممثل أو عارض " وعن كفانش " يعني عن المقارنات والكلام ألي بيقولوه عنهم " خاصة في الصحافة "
شاتاي : اركا بي " دعمني كتير . بس كفانش تلتوغ " مبعرفوش . " يعني مبيعرفوش شخصيا" . بس بسمع عنو حاجات حلوة