لقاء حصري مع طلاب ستار اكاديمي 8

لقاء حصري مع طلاب ستار اكاديمي 8

[b]نخترق جدران الأكاديمية وتعود بلقاء حصري مع الطلاب الـ16

المحتوى الان غير مخفي[size=25][b]أندريه داغر -
انهم طلاب "ستار اكاديمي"، ومن غيرهم يملأ الدنيا ويشغل الناس في كل موسم من مواسم البرنامج. يدخلون مغمورين ويخرجون نجوما تسطع في العالم العربي. "النشرة" استطاعت هذا العام اختراق جدران الاكاديمية وعادت بهذا الحديث مع طلاب الموسم الثامن، حديث تشعب في مسارات عديدة لخّصتها 10 اسئلة تم طرحها على الطلاب الباقين داخل جدران الاكاديمية، ومن خلال هذه الاسئلة استطعنا معرفة آرائهم بالرنامج وببعضهم البعض، ومن برأيهم يستحق اللقب، وتعرفنا ايضا على خلفية كل واحد منهم، كيف يفكر وبماذا يشعر وماذا يخطط، الاسئلة العشرة هي:

- اخبرنا عنك بسطور قليلة، من انت ما هي دراساتك، وما هي هواياتك؟
2- ما هو شعورك بعد ان اصبحت واحد من نجوم ستار اكاديمي؟
3- الى اي مرحلة من البرنامج تعتقد انك ستبقى؟
4- ما هي العبرة الذي ستخرج منها بعد هذه التجربة ؟
5- مَن مِن زملائك تعتقد انه يستحق الفوز باللقب؟
6- كيف تلخص تجربة تلفزيون الواقع، وكيف رأيتها بعد ان اختبرتها شخصيا؟
7- هل تعتقد انه يوجد بينكم من لا يستحق ان يكون هناك؟
8- كيف رأيت الحياة بلا تكنولوجيا، ( بلا تلفون و تلفزيون وانترنت)؟
9- ما هو اكثر شيء يزعجك في البرنامج، واكثر شيء يفرحك فيه؟
10- ماذا تقول للفانز اللذين يتابعوك ويصوتون لك؟
وقد أجاب كل من الطلاب على اسئلتنا العشرة كما يلي:

ليان بزلميط - فلسطين: يزعجني الجرس..والتصنع
1- ليان بزلميط 19 سنة ،برجي القوس ادرس في الجامعة الاردنية علم نفس، من هواياتي السباحة وركوب الخيل والغناء والجمباز.
2 - انه اجمل شعور اشعر به في حياتي، انه كالحلم التي تحول الى حقيقة.
3- ساصل الى النهائيات ان شاء الله.
4- الصبر، والتركيز، واخذ كل التعليقات والانتقادات بروح رياضية لانها لصالحي، وان الغناء ليس بالصوت فقط بل بالاخلاق والثقافة ايضا.
5- اميمة طالب ونسمة محجوب هما من يستحقا الفوز باللقب.
6- تجربة صعبة، ولكنني تعودت عليها بسرعة، غَيرَت بشخصيتي كثيرا للاحسن.
7- لا، كلهم يستحقون ان يكونوا في الاكاديمية.
8- الحياة بلا تكنولوجيا، مملة روتينية، وبلا تطور.
9- يزعجني الجرس، والتصنع، ولا استطيع ان اقول كل شيء، ويفرحني صفوف المسرح ومدام ماري لانهم يفيدون الشخصية والصوت للافضل، وبما انني فرد من افراد البرنامج فهذا شيء يفرحني جداً.
10- اتمنى ان اكون عند حسن ظنكم واعدكم بالافضل دائما، واشكركم على وقتكم وجهودكم، ولولا وجودكم في حياتي لما كنت في هذه المرحلة من حياتي وفي هذه النفسية العالية، شكرا جزيلا على كل شيء، وتذكروا دائما ان ليان يوجد لديها دائما الجديد، ولم اعط كل ما عندي بعد.

[center]

عبد السلام محمد - الكويت: الاكاديمية بلا تكنولوجيا سجن مبهر
1- عبد السلام محمد، طالب، هواياتي ركوب الدرجات النارية وكرة القدم.
2- - شعور جميل، ويا رب يكبر جمهوري واقدم شيء يرضيهم.
3- اتمنى الوصول للنهائيات " يا رب".
4- احترام الناس.
5- اميمة،احمد عزت، ودقدوق.
6- تجربة صعبة وحساسة.
7- طبعا يوجد من لا يستحق ان يكون داخل الاكاديمية.
8- سجن مبهر.
9- اكثر شيء يفرحني Top 1 ، واكثر شيء يزعجني النوميني.
10- احبكم كلكم، ولا تنسوا ولدكم، ويا رب ارفع راس بلدي الكويت.

احمد عزت - مصر: أشتاق لطعام أمي
1- اسمي احمد عزت، اصحابي بينادولي "ميدو" ادرس دراما ونقد مسرحي "اخراج وتمثيل" اغني وامثل واكتب اغان.
2- اشعر بسعادة كبيرة جداً، لان ستاراكاديمي فرصة يحلم بها الكثير من الناس، وانا تاكدت من ان هذه الفرصة هي نعمة كبيرة من الله و يجب ان افعل ما بوسعي لابرهن انني استحقها.
3- اكيد اريد ان ابقى لاخر لحظة في البرنامج، ولكن اي شيء يرده الله سوف اكون سعيدا به، يكفيني انني خضت هذه التجربة.
4- لقد تعلمت لغاية الان العديد من الاشياء التي وكما اعتقد ان اي شخص يريد النجاح يجب ان يتعلمها، واعتقد ان هذه الاشياء ستبقى معي دائما ما دمت احلم بان اصبح مطرب مشهور ومحبوب من الناس.
5- نسمة محجوب من مصر.
6- في الاول اختنقت قليلاً ، احساس ان الكاميرات تلاحقك على مدار الساعة، وكل الناس في كل مكان تراقبك على مداراليوم احساس رهيب، ولكن بكل سهرة من سهرات الفايسبوك عندما اقرأ اراء الناس وتعليقاتهم وارد على اسئلتهم اشعر باهمية هذه الفرصة، المفترض ان نقدم اقصى ما عندنا لكي نستحقها، فالكاميرا اصبحت عين الناس التي تحبك وتتفرج عليك.
7- لا، كل واحد منّا يملك صفات ومميزات ومواهب تجعله يستحق ان يكون في "ستاراكاديمي 8".
8- "هو في حاجة اسمها تلفون او انترنت اصلاً، انا نسيت الحاجات دي"، بجد صعبة جداً، كان "الموبايل بتاعي" دائما معي وكنت اجلس على الانترنت طول اليوم، "دلوقت ممكن اطلع وما اعرفش ايه الحاجات دي اصلا".
9-" نفسي انام شوي اكثر، وناكل اكل زي بتاع امي" فانا مشتاق له كثيرا، واكثر ما يزعجني هو يوم الثلاثاء ساعة اعلان النوميني، وليلة الجمعة ساعة التصويت، اشعر عندها بانني اخسر واحد منّا عشنا سويا تحت سقف واحد فرحنا وغنينا مع بعضنا البعض، واكثر ما يفرحني هو وقوفي على المسرح عندما ارى فرحة الناس الكبيرة في عيونهم ،عندها اشعر باننا يجب ان نقدم كل ما لدينا لنحافظ على هذه الفرحة.
10- احبكم جدا، واتمنى ان اشرفكم واشرف بلدي مصروكل البلدان العربية، ويا رب ابقى عند حسن ظنكم واقدم الافضل دائما،وادعوا لي بالتوفيق.

افرام سلامة - لبنان : "ستار اكاديمي" هو منزل الاحلام
1- افرام افرام سلامة من كفرذبيان، من سكان ذكريت، طالب مساحة في السنة الثانية كما واعمل في المساحة، تلميذ "كنسرفتوار" سنة ثالثة في الغناء الشرقي والعود الموسيقى، هواياتي الصيد على انواعه والسرعة، احب الحياة في سلبياتها وايجابياتها.
2- حتى اليوم لا زلت اشعر كأنني في حلم اتمنى ان لا استفيق منه.
3- لا يمكنني التوقع لان المنافسة شديدة بين الجميع.
4- لا نعرف قيمة الاشخاص"الاهل والاصحاب" الا بعد الابتعاد عنهم.
5 - الكل يستحق الفوز باللقب.
6- ان هذه التجربة هي حلم، و"ستاراكاديمي" هو منزل الاحلام، فقبله لا نكون معروفين فنيا، وبعده نصبح محبوبين.
7- لا، الكل يستحق الوجود لان لكل واحد منّا لونه الخاص.
8- التكنولوجيا لم تكن تمثل الجزء الكبير من حياتي قبل البرنامج، فلذلك لم اتأثر كثيرا في غيابها عنّي.
9- اكثر ما يزعجني في البرنامج هو ابتعادي عن اهلي واحبابي، واكثر شيء يفرحني هو محبة الناس التي تظهر من خلال سهرات الفايسبوك.
10- اقول لهم كما كنت اقول دائما وكما ساقول ابداً، "انا من دونكم لا شيء فنيا، ومن دون محبتكم لا يمكننا الاستمرار، انا احترمكم واحبكم من كل قلبي.

كريم كامل - مصر :" no privacy"
1- انا شاب طموح لاقصى الدرجات، فمنذ ولادتي في مصر وانا امارس العديد من انواع الرياضة واكثر من نشاط مثل السباحة والغناء وغيره وغيره، طوال حياتي اعشق المنافسة واحب ان اكون الاول دائما، درست الملاحة البحرية ثم سافرت الى كاليفورنيا لادرس التمثيل والفنون المسرحية، وتخرجت السنة الماضية، اعشق السفر والرياضة.
2- لم اشعر بعد باني نجم لاني منقطع عن العالم الخارجي، ولكن شعوري لا يوصف عندما يهتف الناس وجمهور البرايم باسمي ويحملون صوري، اشعر بانني اسعد انسان في الوجود، واتمنى تقديم افضل ماعندي واعمل باضعاف ما عندي لكي اكون عند حسن ظن الناس.
3- اعتقد بانني سابقى الى النهائيات باذن الله، فانا استحق ان ابقى، كل يوم اعمل اكثر من يوم واحاول ان اكون باحسن مستوى مطلوب، وان اتقدم من جميع النواحي،فانا واثق ايضا من حب الجمهور وحب زملائي لي.
4- العمل على الصوت لا ينتهي ابدا،يمكنك ان تطور نفسك الى ان تموت، فلا يوجد حدود للنجاح والتقدم.
5- نسمة.
6- لا خصوصية على الاطلاق"no privacy"،فكل نَفس وكل حركة وكل صوت مراقب، اجد التجربة شيقة جدا، خصوصا عندما اتخيل كيف يشاهدنا الجمهور.
7- لا، فالكل يعمل بجد، والكل عمل جاهدا ليصل لهذا المستوى.
8- صعبة جداً، لاعتيادنا على كل هذه الرفاهيات، ولكنها سهلة وسلسة بنفس الوقت، فنحن منقطعون عن العالم الخارجي، فلا قلق ولا اخبار.
9- اكثر شيء يزعجني هو اننا لا نخرج ابدا، وهذا ما يؤثر على نفسيتنا كثيرا، واكثر شيء يفرحني هو الـ facebook night لاننا عبره نتواصل ونعرف حقيقةً اراء الجمهور,
10- "thank you، thank you، thank you"، اقول لهم الف شكرعلى دعمهم ومحبتهم وثقتهم، انا ادين لهم بكل نجاحي وتقدمي في البرنامج، وانا اثق كل الثقة بدعمهم لي للنهاية.

كريمة غويت - المغرب : فكرة ان هناك من يتابعنا تُشعرني بالفخر
1- انا فتاة متواضعة، محبة، صادقة، اكره الخيانة والكذب والنفاق، هواياتي المطالعة السفر والسباحة.
2- شعور جميل جدا، وفكرة ان هناك من يتابعنا يوميا ويقف الى جانبا يشعرني بالفخر ويدعوني للتقدم.
3- الله اعلم، ولكن اتمنى البقاء للنهائيات طبعا.
4- تعلمت العديد من العِبَر التي ساخرج منها بعد هذه التجربة الصعبة والجميلة في نفس الوقت
5- اميمة، دقدوق، محمد رافع.
6- انها تجربة رائعة عبر تلفزيون الواقع،فهي من اجمل التجارب التي عشتها والتي سوف اعيشها على الاطلاق.
7- طبعاً، يوجد.
8- حياة عادية جداً.
9- الذي يحزنني انني في بعض اللحظات اشعر بالشوق لعائلتي، امّا ما يفرحني هو انني استفيد واتعلم يوماً بعد يوم.
10- اشكركم على ثقتكم بي من اول برايم، واتمنى ان اكون عند حسن ظنكم، فانا احاول بكل جهدي ان اتحسن، فاتى تصويتكم لي باول برايم ليزيدني ثقة بنفسي.

حسام طه - سوريا : كنت اظن ان الموضوع صعب جداً

1- شاب سوري مقيم في دولة قطر، اعمل في مجال تنظيم الحفلات واملك شركتي الخاصة، درست ادارة الاعمال في لندن، واكثر هواياتي السفر والسيارات.
2- شعوري اكثر من جميل، ثقتي بنفسي وبقدراتي زادت عن الفترة السابقة، اتمنى الحفاظ على هذا المستوى او التقدم اكثر.
3- اعتقد بانني سابقى للنهائيات، ولكن لا اتوقع الفوز باللقب.
4- التواضع هو من يقرب الناس اليَّ، والعمل ممكن ان يوصلني الى اعلى المراتب.
5- محمد رافع من الاردن، افرام سلامة من لبنان، اميمة من تونس.
6- كنت اظن ان الموضوع صعب جداً، وسيؤثر على نفسيتي كثيراً، ولكن بعد مرور اول اسبوع لم اعد اشعر بوجود الكاميرات، او بانني مراقب، فما نعيشه كله واقع.
7- نعم.
8- مريحة جدا احياناً، ومملة احياناً اخرى.
9- اكثر ما يزعجني هو انني "محبوس"، واكثر ما يفرحني ان هناك من يرعاني ويهتم بمصلحتي.
10- احبكم جداً واقدر كل جهودكم وكل لحظة من وقتكتم تقضونها وانتم تشاهدوني.

سارة فرح - سوريا : تجربة تلفزيون الواقع صعبة "كثييييييير"
1- افتخر باني من سوريا، ادرس الموسيقى وهي شغفي الاكبر في الحياة، من هواياتي السباحة وانا بطلة فيها لمدة ثلاث سنوات، والرقص الشرقي الذي تعلمت اصوله لمدة سنة كاملة، بالاضافة الى القراءة ايضا.
2- فرحانة جداً، وهذه التجربة حملتني مسؤولية كبيرة.
3- لا اعلم؟؟؟؟
4- الحرية شيء لا يعوض، والخصوصية اهم شيء بالحياة.
5- كلهم.
6- تجربة تلفزيون الواقع صعبة "كثييييييير".
7- لا.
8- الحياة بلا تكنولوجيا صعبة جداً.
9- تزعجني قلة الخصوصية، ويفرحني يوم التحضير للبريم، والعجقة والتحضيرات، الوقت يمر بسرعة كبيرة.
10- احبكم، واتمنى ان اكون عند حسن ظنكم وارفع رأسكم واقدم لكم ما تحبون.

محمد عبدالله - السعودية : انا شخص عادي احب الفرح
1- انا شخص عادي احب الفرح والمرح والضحك وقضاء اجمل الاوقات مع اصدقائي، ادرس التسويق، امّا الهواية المفضلة لدي فهي كرة القدم، ومن ثم العزف على الة الكمنجة والنظر الى العازف الذي يعزف عليها، فانا في الحقيقة لا اعرف العزف عليها.
2- سؤال الاجابة عليه صعبة بعد ان اجتزت مراحل عديدة حققت بعدها حلمي، وكان اصعبها الدخول الى الاكاديمية، وهو حلم كنت اظن انه لن يتحقق.
3- للنهائيات باذن الله.
4- الفرصة تاتي مرة واحدة في العمر، والمحافظة عليها تُعتبر واجب عليّ.
5- محمد دقدوق، ونسمة.
6- في التلفزيون تكون اكثر شخص محبوب ومعروف ومُتابع، امّا شخصياً اتمنى ان اكون كذلك لانني في الحقيقة لا اعرف ماذا يدور حولي في الخارج.
7- كلا
8- سجن ولكنه متطور
9- لا تضحكوا عليّ، ولكن اكثر شيء يزعجني وانا في البرنامج هو عدم متابعة كرة القدم وبالاخص الدوري الاوروبي وفريق برشلونة، ولحظة البرايم هي اكثر شيء يفرحني في البرنامج بالاضافة لحصص مدام ماري واستاذ ناجي.
10- اتمنى ان اقدم افضل ما عندي كي افرحكم وافرح معكم، فانا احبكم وبدونكم لا استطيع فعل اي شيء.

محمد رافع - الاردن : مملة وصعبة ولكنها مفيدة
1- محمد رافع من الاردن، طموح جداً، اسعى للافضل دائماً، لا ارضى بالقليل، احب الحياة، احب ان اعرف عن كل شيء واتعلم كل شيء، واجرب كل شيء ايضا.
2- انا مبسوط جداً.
3- للنهائيات طبعاً.
4- ما اجمل ان تكون حراً.
5- اميمة طالب .
6- ليست بالتجربة السهلة ابداً،المطلوب قدرة كبيرة على الاحتمال والصبروالحرمان من امور عديدة نحبها.
7- ربما، نعم.
8- مملة وصعبة ولكنها مفيدة، فهي تظهر لك جوانب اخرى من الحياة.
9- اكثر شيء يفرحني اني امثل بلدي بفني واخلاقي امام العالم باسره، واكثر شيء يزعجني انني لا استطيع النوم بسهولة.
10- اتمنى ان ابيض وجهكم ووجه بلدي واهلي، وانشاء الله اللقب اردني هذه السنة، احبكم جداً.

كريستين سعادة - لبنان : انا في المكان الصحيح
1- انا شخص يحول احلامه الى اهداف يسعى اليها، درست ادارة الاعمال والفنون. هواياتي تتضمن الرياضة، الفن (اي الموسيقى، الرقص والتمثيل)، والعمل التطوعي .
2- احسست بانني في المكان الصحيح.
3- هناك العديد من المفاجآت في هذا البرنامج، لذا لا يمكن توقع شيء.
4- لقد كان لي الامتياز باني تعلّمت الكثير من الامور الجديدة.
5- رافع(صوت جميل وشخصية رائعة)، نسمة(خبرة طويلة وصوتها ناضج)، افرام، جيلبير، دقدوق، وايضاً حكماً على الصوت فقط هناك احمد عزّة واميمة.
6- انّ الناس تراقبنا دوماً من خلال الكاميرات.
7- طبعاً
8- انها جيدة، لقد تأقلمت معها. كان من الامكان ان تكون تجربة مفيدة أكثر لو كانت التكنولوجيا متوفرة ويتم استخدامها بمسؤولية.
9- ان افضل جزء في البرنامج هو التعلم من الاساتذة والغناء امام الجمهور.
10- انا اقدّركم كثيراً وشكرا لدعمكم، انا متأكدة انكم تتمتّعون ببعض خصائصي وهذا ما يجعلكم فانز ذو جودة عالية. وانا أفضّل ان يكون لي 20 معجب ذو جودة على أن يكون لي ألوف المعجبين دون جودة. لذلك استمروا بالنموّ واعلموا انني احبكم وسأحاول دوماً أن ارسم ابتسامة على وجوهكم.

جيلبير سيمون - لبنان : تجربة ستبقى في ذاكرتي لمدى الحياة
1- انا فنان متعدد المواهب، موسيقي محترف من المستوى الجيد، مخرج فني، رسّام كارتون، كاتب أغاني، مغنّ. هواياتي كتابة النّصوص وتسلّق الجبال.
2- انه شعور لا يُصدّق وما زلت لم استوعبه 100%، ولكن أعتقد اني تذوقت طعم الحياة التي تنتظرني بعد خروجي وحصولي على الجائزة
3- على الارجح، مع القليل من الجهد والتركيز، الى النهائيات.
4- لا يمكنك دائماً الحصول على ما تريد، لكن اذا حاولت، يمكنك احيانا الحصول على ما انت بحاجة اليه.
5- كريستين.
6- مهما فعلت واينما كنت، هناك دوماً من يراقب.
7- ليس فعلاً.
8- مريحة نوعاً ما.
9- تزعجني احيانا عدم مسؤولية بعض رفاقي. انما هذه فرصة تأتي مرة في العمر وتجربة ستبقى محفورة في ذاكرتي لمدى الحياة.
10- شكرا جزيلاً لدعمكم لي منذ اليوم الاول، اتمنى ان يبارككم الله ويحفظكم وان تنموا مع موسيقاي وان يكون لدي القوة للاستمرار لان الطريق الى القمة طويلة وهذه ليست الا البداية. احبكم كثيراً.

محمد دقدوق - سوريا: اكثر ما يزعجني في البرنامج النميمة
1- محمد دقدوق، طالب جامعة سنة 4 صحافة واعلام، من ابرز هواياتي الصيد والسباحة، انا انسان جداً، احب كل الناس باستثناء اللئيم.
2- اشعر وكأنني في حلم.
3- انشاءالله ساصل الى النهائيات.
4- الحياة بسيطة.
5- اعتقد ان سارة، اميمة، ونسمة يستحقون الفوز.
6- مختلفة تماما عن تخيلاتي السابقة.
7- لا، الكل يستحق.
8- الحياة بلا تكنولوجيا لا لون ولا طعم لها.
9- اكثر ما يزعجني في البرنامج النميمة، واكثر ما يفرحني انه فعلا يصنع نجوم.
10- "يقبرني ربكم"، انا احبكم كثيرا، وانتم حبايب قلبي.

نسمة محجوب - مصر : سأبقى للنهائيات
1- انا خريجة المدرسة الالمانية واحب الغناء والرقص والتمثيل والعزف على البيانو، وحاليا طالبة موسيقى ومسرح وصحافة في الجامعة الاميركية في القاهرة.
2- اشعر بسعادة كبيرة، ولكنني لم اشعر بعد بطعم النجومية لاننا داخل الاكاديمية ولا ارى ما يحدث في الخارج، فلا استطيع ان اصف شعوري ولا شعور المعجبين بي.
3- اعتقد بانني سابقى للنهائيات ان شاءلله.
4- الصبر والاجتهاد والتواضع والعطاء.
5- كلنا يستحق اللقب، لان كل واحد فينا يتمتع بصفات مختلفة عن الاخر وله جمهوره الخاص
6- اشعر بانني مراقبة طوال الوقت، ولذلك يجب ان افكر بكل شيء اقوله او افعله لكي لا اخيب ظن اهلي وبلدي فيّ.
7- لا اعتقد.
8- اشعر بالملل نوعا ما، ولكن بوجود اصحابي الجدد اكيد لا احتاج الا للتلفون لكي اكلم اهلي واصدقائي خارج الاكاديمية.
9- احب كل شيء في الاكاديمية، وما يفرحني انني بداخلها.
10- اشكركم من كل قلبي، خصوصا انكم قررتم ان تعطوني من وقتكم وتصوتوا لي وتشاهدوني ، واتمنى ان ابقى عند حسن ظنكم، فانا لا اسوى شيء بدونكم.

نينا عبد الملك - لبنان : يزعجني انتظار دوري على الهاتف

1- نينا عبد الملك عمري 18 سنة، ادرس سينما وتلفزيون في الجامعة اللبنانية، واهوى الغناء والرقص والتمثيل والرسم والسباحة والقراءة وكرة السلة.
2- اشعر بالفرح كوني اصبحت جزءا من تاريخ هذا البرنامج، واشعر بالحماس لما ينتظرني من فرص بعد خروجي منه، وبالخوف ايضا من ناحية التغيير الذي سيطر على حياتي.
3- اعتقد ان وجودي لغاية الان في الاكاديمية مع خبرتي القليلة وعمري الصغير ممتازة، ولكن مع بذلي مجهود اكبر اعتقد بانني ساستمر لفترة لا باس فيها داخل الاكاديمية.
4- الصبر مفتاح النجاح.
5- نسمة محجوب، اميمة طالب، محمد دقدوق.
6- تجربة تلفزيون الواقع صعبة وتحتاج للكثير من التركيز والانتباه،خصوصا اننا في مجتمع عربي لذا تصرفاتنا يجب ان تكون مدروسة، هي تجربة غريبة وجميلة ومفيدة في نفس الوقت لانها تُخلصنا من العديد من العادات السيئة.
7- كلا.
8- صعبة ولكنها ليست مستحيلة، نفتقر للتسلية عبر تلك الوسائل، ولكن في المقابل تصبح الحياة اكثر جدية ونافعة لاننا نوجه تركيزنا في هذه المرحلة على هدف واحد .
9- يزعجني وقت انتظار دورنا على الهاتف، والاضواء الكثيرة الموزعة بقوة في الاكاديمية، والباقي كله يفرحني.
10- احبكم كثيرا، واتمنى ان اكون قد مثلت بلدي بطريقة مشرفة، وان تعتقدون انني استحق فرصتي في هذا البرنامج لاكمل واحقق جزءا من هدفي فاتمنى ان تصوتوا لي بكثرة، وانا اعدكم بانني ساكون في المستوى الذي تتوقعونه منّي.

أميمة طالب - تونس : طبعا هناك من لا يستحق
1- اميمة طالب، فتاة مزاجية، اميل للفرح والضحك ولا احب النكد، من ابرز هوياتي الرقص.
2- في البداية لم اصدق ما حصل معي، ولا زلت اشعر بانني في حلم.
3- اشعر بانني سابقى للنصف نهائي.
4- العيش الجماعي وقدرتي على العيش في مكان مغلق، والسيطرة على اعصابي.
5- محمد رافع، عبد السلام، او دقدوق، بصراحة كلهم يستحقون ما عدا البعض منهم.
6- تجربة صعبة وحلوة وحساسة في نفس الوقت.
7- طبعا هناك من لا يستحق.
8- الحياة بلا تكنولوجيا تشبه مستشفى المجانين.
9- اكثر ما يزعجني الـevaluation والـnomination ونتائج التصويت، واكثر شيء يفرحنى الـTop 5.
10- احبكم جدا، ومن خلال تصويتكم سأصل الى مراتب متقدمة في البرنامج.

[/b][/size][/b][/center]

يسلموووووووووووو يا قمر

merciiiiiiiiiiii

بسلمو على المجهود الرائع